فى “اليوم العالمي للعصا البيضا”..دعم متكامل لتمكين الطلاب ذوى الإعاقة بالجامعات
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث،تمكين الطلاب من ذوي الإعاقة البصرية بالجامعات، وتوفير بيئة تعليمية دامجة تتيح لهم فرص التعلم والمشاركة الكاملة في الحياة الجامعية،وذلك تزامنا مع “اليوم العالمي للعصا البيضاء”، الذي يوافق الخامس عشر من أكتوبر من كل عام.
وأشار الوزير إلى أن الجامعات تعمل على تعزيز الخدمات التعليمية والتكنولوجية الموجهة للطلاب المكفوفين، من خلال توفير الأجهزة والأدوات التعليمية المساعدة، وتطوير المناهج الرقمية لتصبح أكثر إتاحة ومرونة، إلى جانب دعم وحدات مساندة الطلاب من ذوي الإعاقة في مختلف الجامعات.
وأوضح أن الوزارة تولي أولوية خاصة لتحقيق تكافؤ الفرص في التعليم العالي، من خلال دمج الطلاب من ذوي الإعاقة في الأنشطة الجامعية والثقافية والعلمية، بما يُعزز ثقتهم بأنفسهم ويُسهم في إعدادهم للمشاركة الفاعلة في المجتمع وسوق العمل.
وأكد الوزير أن تمكين الطلاب من ذوي الإعاقة البصرية يُعد أحد المحاور الرئيسة في إستراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي، التي تهدف إلى بناء نظام جامعي مرن وشامل يُمكّن جميع الطلاب من تحقيق إمكاناتهم، انسجامًا مع رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث،تمكين الطلاب من ذوي الإعاقة البصرية بالجامعات، وتوفير بيئة تعليمية دامجة تتيح لهم فرص التعلم والمشاركة الكاملة في الحياة الجامعية،وذلك تزامنا مع “اليوم العالمي للعصا البيضاء”، الذي يوافق الخامس عشر من أكتوبر من كل عام.
وأشار الوزير إلى أن الجامعات تعمل على تعزيز الخدمات التعليمية والتكنولوجية الموجهة للطلاب المكفوفين، من خلال توفير الأجهزة والأدوات التعليمية المساعدة، وتطوير المناهج الرقمية لتصبح أكثر إتاحة ومرونة، إلى جانب دعم وحدات مساندة الطلاب من ذوي الإعاقة في مختلف الجامعات.
وأوضح أن الوزارة تولي أولوية خاصة لتحقيق تكافؤ الفرص في التعليم العالي، من خلال دمج الطلاب من ذوي الإعاقة في الأنشطة الجامعية والثقافية والعلمية، بما يُعزز ثقتهم بأنفسهم ويُسهم في إعدادهم للمشاركة الفاعلة في المجتمع وسوق العمل.
وأكد الوزير أن تمكين الطلاب من ذوي الإعاقة البصرية يُعد أحد المحاور الرئيسة في إستراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي، التي تهدف إلى بناء نظام جامعي مرن وشامل يُمكّن جميع الطلاب من تحقيق إمكاناتهم، انسجامًا مع رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.
