اتفاقية تاريخية بين جامعتي “بورسعيد” و”غنت” البلجيكية
وقع الأستاذ الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد ،اتفاقية تعاون دولي، مع الأستاذ الدكتور راك فان رئيس جامعة “غنت” البلجيكية العريقة فى أوربا، والمصنفة ضمن أفضل 100 جامعة على مستوى العالم.
وأكد رئيس جامعة بور سعيد أن الزيارة تمثل خطوة أولى في سلسلة من الاتفاقيات الدولية التي تهدف إلى تعزيز مكانتهم على خريطة التعليم العالي عالميًا.
وقال رئيس جامعة بورسعيد: “نعمل بكل جدية على أن نكون شريكًا فاعلًا في صناعة المعرفة، ومركزًا أكاديميًا يليق بمكانة مصر ويواكب متطلبات التنمية.”
وخلال كلمته، رحب رئيس جامعة غنت بوفد جامعة بورسعيد، مستعرضًا تاريخ الجامعة العريق منذ تأسيسها عام 1817م، ومكانتها المرموقة في التعليم والبحث العلمي.
فيما قدم رئيس جامعة بورسعيد عرضًا متكاملًا عن الجامعة وكلياتها وقطاعاتها المختلفة، مؤكدًا حرصها على تعزيز الشراكات الأكاديمية الدولية.
وفي إطار الزيارة، أعدت إدارة العلاقات الدولية بجامعة غنت برنامجًا مكثفًا تضمن جولة لكلية الطب، حيث التقى الوفد بعدد من الأساتذة الذين أبدوا ترحيبهم بالتعاون البحثي، وقدموا التهاني بافتتاح مستشفى جامعة بورسعيد.
ورافقوا الوفد المصرى في جولة تفقدية بمستشفى جامعة غنت الجامعية استمرت أكثر من ساعتين.
والتقى رئيس جامعة بورسعيد بعميدة كلية الآداب بجامعة غنت الأستاذة الدكتورة جيتا دينكيرو، بحضور نخبة من الأساتذة المتخصصين في الدراسات العربية والتاريخ الإسلامي، حيث جرى بحث سبل التعاون الأكاديمي وتبادل الطلاب بين الجامعتين اعتبارًا من العام الدراسي 2026.
وقدمت عميدة الكلية هدايا تذكارية لرئيس جامعة بورسعيد، فيما أهدى الأخير درع الجامعة لها، وآخر للأستاذ الدكتور يو فان ستنبرجن تقديرًا لجهودهم العلمية.
وقد شهد مراسم التوقيع حضور كل من،الأستاذ الدكتور أحمد حسن أنور مستشار رئيس جامعة بورسعيد للعلاقات الدولية.
ومن جامعة غنت شارك بالحضور الأستاذة الدكتورة أناليس فرودوليج مدير إدارة العلاقات الدولية،الأستاذ الدكتور إيمون كرايل أستاذ الدراسات العربية بكلية الآداب ،إيزابيلا جاكوب و آن ديسميت من إدارة العلاقات الدولية.وقع الأستاذ الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد ،اتفاقية تعاون دولي، مع الأستاذ الدكتور راك فان رئيس جامعة غنت البلجيكية العريقة فى أوربا، والمصنفة ضمن أفضل 100 جامعة على مستوى العالم.
وأكد رئيس جامعة بور سعيد أن الزيارة تمثل خطوة أولى في سلسلة من الاتفاقيات الدولية التي تهدف إلى تعزيز مكانتهم على خريطة التعليم العالي عالميًا.
وقال رئيس جامعة بورسعيد: “نعمل بكل جدية على أن نكون شريكًا فاعلًا في صناعة المعرفة، ومركزًا أكاديميًا يليق بمكانة مصر ويواكب متطلبات التنمية.”
وخلال كلمته، رحب رئيس جامعة غنت بوفد جامعة بورسعيد، مستعرضًا تاريخ الجامعة العريق منذ تأسيسها عام 1817م، ومكانتها المرموقة في التعليم والبحث العلمي.
فيما قدم رئيس جامعة بورسعيد عرضًا متكاملًا عن الجامعة وكلياتها وقطاعاتها المختلفة، مؤكدًا حرصها على تعزيز الشراكات الأكاديمية الدولية.
وفي إطار الزيارة، أعدت إدارة العلاقات الدولية بجامعة غنت برنامجًا مكثفًا تضمن جولة لكلية الطب، حيث التقى الوفد بعدد من الأساتذة الذين أبدوا ترحيبهم بالتعاون البحثي، وقدموا التهاني بافتتاح مستشفى جامعة بورسعيد.
ورافقوا الوفد المصرى في جولة تفقدية بمستشفى جامعة غنت الجامعية استمرت أكثر من ساعتين.
والتقى رئيس جامعة بورسعيد بعميدة كلية الآداب بجامعة غنت الأستاذة الدكتورة جيتا دينكيرو، بحضور نخبة من الأساتذة المتخصصين في الدراسات العربية والتاريخ الإسلامي، حيث جرى بحث سبل التعاون الأكاديمي وتبادل الطلاب بين الجامعتين اعتبارًا من العام الدراسي 2026.
وقدمت عميدة الكلية هدايا تذكارية لرئيس جامعة بورسعيد، فيما أهدى الأخير درع الجامعة لها، وآخر للأستاذ الدكتور يو فان ستنبرجن تقديرًا لجهودهم العلمية.
وقد شهد مراسم التوقيع حضور كل من،الأستاذ الدكتور أحمد حسن أنور مستشار رئيس جامعة بورسعيد للعلاقات الدولية.
ومن جامعة غنت شارك بالحضور الأستاذة الدكتورة أناليس فرودوليج مدير إدارة العلاقات الدولية،الأستاذ الدكتور إيمون كرايل أستاذ الدراسات العربية بكلية الآداب ،إيزابيلا جاكوب و آن ديسميت من إدارة العلاقات الدولية.





