المكتب العربى للشباب والبيئة يصدر ميثاق شرف التغيرات المناخية
كتبت سماح سعيد:
أصدر المكتب العربى للشباب والبيئة ميثاق شرف لمواجهة التغيرات المناخية ، وذلك على هامش ورشة عمل إعلامى وصحفى البيئة المنعقدة بفندق تيوليب بالعين السخنة .
فيما يلى نصها، في ضوء التهديدات المتنامية للتغيرات المناخية وارتفاع درجة حرارة الأرض بما يؤثر على الموارد واستقرار المجتمعات المحلية، وازدياد الملوثات التي تسببت في التدهور البيئي في العالم وأثرت على معدلات التنمية دولياً ومحلياً، مخاطر تدهور التنوع البيولوجي وتأثير ذلك على الكائنات الحية، وتوفير الغذاء وتنوع المحاصيل، والحاجة إلى تعديل السلوك الإنساني ليسهم بشكل إيجابي في حماية البيئة وتنمية الثروات الطبيعية، وسعياً نحو زيادة الوعي بقضايا المناخ والبيئة، وتحقيق الشراكة بين مختلف الأطراف في المجتمع لتحقيق التنمية المستدامة.
وتأكيداً على اننا نبني قواعد حضارة جديدة لجمهورية جديدة أساسها العلم والابتكار والإبداع، ومدركين لما قامت به مصر من جهود على المستويين الوطني والدولي في قضية التغيرات المناخية، وخطواتها السريعة لتحديد مساهمتها في العمل المناخي، ودمج بُعد تغير المناخ ليصبح أحد ركائز التخطيط الاستراتيجي فيها، وكذا المشروعات القومية التي تنفذها الدولة حالياً، والتي تٌوجت باختيار مصر لتنظيم قمة المناخ COP27، إلا أننا مازلنا مطالبين كمصريين على المستوى الشخصي والمجتمعي بالكثير من الالتزامات السلوكية والتعهدات البيئية والمناخية التي ترسخ مفهوم ان لا حياة بدون بيئة ومناخ مستدامين.
لذلك نتعهد نحن الموقعون على هذا الميثاق؛ شباباً وشيوخاً، رجالاً ونساءً، من مختلف الشرائح والطبقات والدرجات العلمية والمواقع الاجتماعية، حكوميين ومدنيين، ومن مختلف المهن وبلا تمييز بين جنس أو عقيدة، بأن نحافظ على بيئة وطننا، ونعمل على قدر المستطاع وبكل ما أوتينا من قوة على المشاركة في تحقيق التنمية المستدامة، امتداداً لما فعله أجدادنا، فأنشأوا حضارة هذا الوطن وتاريخه، وحافظوا عليها لآلاف السنين، فقدموا للعالم العلوم والفنون والآداب.
وأعاهد نفسى بأن أحافظ على نفسى واسعى لتنمية عقلى وبناء قدراتى الفكرية والمعلوماتية والمهاراتية، وأن اكون حاملاً لما تعلمته لغيرى لنستطيع معا أن نبنى أوطاننا.
وعليه، أتعهد أنا المصري كما تعهد أجدادي القدماء العظام بأنني:
لن أقطع شجرة وسأحافظ على كل نبات
وأبذل جهدي لزيادة عدد الأشجار
لن ألوث ماء النهر
لن أسرف في استخدام المياه
لن ألقي ولن أحرق نفاياتي
لن أستهلك أكثر من حاجتي
لن أسرف في استخدام الطاقة
لن أتوانى عن استخدام مصادر الطاقة المتجددة
سأساهم في تشجيع وإقناع المحيطين بفكرة الانتاج والاستهلاك المستدام
سأساهم في تشجيع واقناع المحيطين بالتعهد والالتزام بكل ما سبق
ميثاق شرف لمواجهة التغيرات المناخية
نتعهد نحن الموقعون على هذا الميثاق؛ شباباً وشيوخاً، رجالاً ونساءً، من مختلف الشرائح والطبقات والدرجات العلمية والمواقع الاجتماعية، حكوميين ومدنيين، ومن مختلف المهن وبلا تمييز بين جنس أو عقيدة، بأن نحافظ على بيئة وطننا، ونعمل على قدر المستطاع وبكل ما أوتينا من قوة على المشاركة في تحقيق التنمية المستدامة، امتداداً لما فعله أجدادنا، فأنشأوا حضارة هذا الوطن وتاريخه، وحافظوا عليها لآلاف السنين، فقدموا للعالم العلوم والفنون والآداب.
وأعاهد نفسى بأن أحافظ على نفسى واسعى لتنمية عقلى وبناء قدراتى الفكرية والمعلوماتية والمهاراتية، وأن اكون حاملاً لما تعلمته لغيرى لنستطيع معا أن نبنى أوطاننا.
وعليه، أتعهد أنا المصري كما تعهد أجدادي القدماء العظام بأنني:
• لن أقطع شجرة وسأحافظ على كل نبات
• وأبذل جهدي لزيادة عدد الأشجار
• لن ألوث ماء النهر
• لن أسرف في استخدام المياه
• لن ألقي ولن أحرق نفاياتي
• لن أستهلك أكثر من حاجتي
• لن أسرف في استخدام الطاقة
• لن أتوانى عن استخدام مصادر الطاقة المتجددة
. سأساهم في تشجيع وإقناع المحيطين بفكرة الانتاج والاستهلاك المستدام
. سأساهم في تشجيع واقناع المحيطين بالتعهد والالتزام بكل ما سبق